The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing

The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing

Blog Article

ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.

كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:

تساعد هذه العوامل على تحسين جودة العلاقات وتعزيز الشعور الداخلي بالاستقلال.

وتشير بنورة إلى قواعد للتوقف عن التعلق المفرط بشخص معين وهي:

في بعض الأحيان يتم تلبية احتياجات الطفل، وفي بعض الأحيان لا يتم ذلك.

إقرأ أيضاً: اضطراب التعلق المرضي: أسبابه، وأعراضه، ونصائح للوقاية منه

في سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشاكل الارتباط على شكل مجموعة متنوعة من السلوكيات غير الصحية في علاقاتهم مع الأصدقاء والشركاء الرومانسيين، وحتى أبنائهم. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات:

بعد بناء الثقة بالنفس، تأتي خطوة هامة في رحلة التعافي من التعلق المرضي، وهي تعزيز الحد الذاتي والاستقلالية العاطفية.

تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات نور الشخصية.

وعليه ينصح “يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط”.

وأخيرًا، الأطفال ذوو الارتباط المتناقض يظهرون سلوكًا متضاربًا ومشوشًا في تفاعلاتهم مع مقدم الرعاية الرئيسي، حيث يميلون إلى التقرب منه وفي نفس الوقت رفضه.

هذا النوع من التعلق ينشأ عندما يطور الفرد رابطًا عاطفيًا غير سليم، مما يجعله يعتمد بشكل مفرط على شخص آخر لتلبية احتياجاته العاطفية.

العمل على بناء استقلالية عاطفية يساعد في تقليل الاعتماد على الشريك.

حاول التفكير بهدوء والتفكير في بدائل منطقية، تساعدك على تخطي المرحلة.